إطلالة وحيانية على الرجعة
- قال تعالى:
(وَ أَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمينَ*فَاسْتَجَبْنا لَهُ فَكَشَفْنا ما بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَ آتَيْناهُ أَهْلَهُ وَ مِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا وَ ذِكْرى لِلْعابِدينَ). الأنبياء ٨٣-٨٤.
- جاء في (عيون أخبار الرضا) ٢/١٣ح٣١. أنّ الإمام الرض عليه السلام قال:
(لقد اجتمعت قريش إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فسألوه أن يحيي لهم موتاهم، فوجّه معهم علي بن أبي طالب عليه السلام فقال صلى الله عليه وآله وسلم له: يا علي اذهب إلى الجبّانة فنادِ بأسماء هؤلاء الرهط الذين يسألون عنهم بأعلى صوتك يافلان ويافلان ويافلان، يقول لكم محمد صلى الله عليه وآله وسلم قوموا بإذن الله، فقاموا ينفضون التراب عن رؤوسهم، فأقبلت قريش تسألهم عن أحوالهم...).