📖اسم الكتاب: الحداثوية والقضيّة المهدوية
👤تأليف: الشيخ نزيه محيي الدين
📕حجم الكتاب: وزيري
📘نوع الغلاف: ورقي
📑عدد الصفحات: ٢٦١
📖 لا بدَّ من توضيح أمر مهم جداً، وهو أن النتيجة لا بدَّ أن تكون بعد مقدمات سليمة؛ ولهذا فإن نتيجة هذا البحث لا تكون إلاّ بمقدمات متسلسلة بتحقيق معاني وأفكار تتعلق بالموضوع.
ومثل هذه المقدمات تحتاج إلى أمرين أساسيين:
الأوّل: هو إلزام العقل التجريبي بالنتائج، وحصره بزاوية كون الموضوع خارج حقل العقل السطحي والحسي.
والثاني: هو توضيح كل الملابسات، ورد كل التشويشات والتشويهات، التي لحقت بالموضوع، سواء بشكل متعمد أو غير متعمد.
محاور الحلقة:
-هناك فرق أساسي بين الغيبة الصغرى والغيبة الكبرى
-الغيبة الصغرى فيها أربعة سفراء معتمدين لدى الإمام المهدي (عليه السلام)
-في عصر الغيبة الكبرى ليست هناك نيابة خاصة أو سفير بين الإمام وبين الشيعة
-أئمة أهل البيت (عليهم السلام) قد هيأوا شيعتهم لثقافة تحفظهم من الانحراف
-أئمة أهل البيت (عليهم السلام) وجهوا شيعتهم لمراجعة العلماء الأتقياء العدول الذين يعتمد على علمهم وعدالتهم واستقامتهم
-هناك فرق أساسي بين الغبية الصغرى والغيبة الكبرى
-مراجع الدين الشيعة لم يثقفوا أتباعهم على أنهم معصومون
التاريخ: ٢٠١٨
انتاج: قناة المنهاج الفضائية