اَلّلهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَومي هذا وَما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَه في عُنُقي لا أَحُولَ عَنْها وَلا أَزُولَ.
١) هل يمكن أن نفهم من هذه العبارة أن الإمام الصادق (عليه السلام) في زمن إمامته الخاصة به وفي الوقت الذي تجب طاعته على الإنس والجن يرى أن عليه وجوب البيعة لصاحب العصر (عجّل الله فرجه)؟ لأن الإمام (عليه السلام) يقول: أجدد له بيعة في عنقي؟
٢) بناء على المقطع المذكور من دعاء العهد هل يمكن أن نفهم أن المعصوم الذي تجب طاعته وبيعته فعلاً يعلن بيعته وطاعته للمعصوم الآخر الذي تجب طاعته وبيعته؟
٣) هل ما تقدم يشمل باقي الأئمة (عليهم السلام) أم لا؟
شكرا للأخ السائل على هذا السؤال الرائع وشكرا للأجابة الشافية
وفقتم